الأخبار و التقارير الإعلامية

الــيوم الــــوطني الســــعودي 95

المهندس/منصور بن إبراهيم العفالق -  رئيس مجلس إدارة جمعية أفلاذ
بسم الله الرحمن الرحيم
في هذا اليوم المجيد الذي تحتفي فيه مملكتنا الغالية بذكرى توحيدها الـ95 على يد المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيب الله ثراه – نستحضر بكل فخر مسيرة وطنٍ عظيم، بُني على قيم الإيمان والوحدة والعطاء، وواصل أبناءه المخلصون تنميته حتى أصبح نموذجًا يُحتذى به في التقدم والاستقرار. إن شعار هذا العام "عزّنا بطبعنا" ليس مجرد كلمات، بل هو انعكاس لهويتنا الوطنية، لأخلاقنا، لكرمنا، لشهامتنا، ولتلاحمنا قيادةً وشعبًا. وهو كذلك تأكيد على أن عزّ المملكة ينبع من جوهر شعبها الأصيل،وفي #جمعية_أفلاذ_لتنمية_الطفل ،نؤمن أن بناء الإنسان يبدأ من الطفولة وأن مستقبل وطننا يصنعه أطفال اليوم،لذا فإننا نضع بين أعيننا مسؤولية تنمية الطفولة بما يتوافق مع رؤية المملكة 2030، التي تُعلي من شأن الإنسان، وتؤمن بأن الاستثمار الحقيقي هو في الأجيال القادمة. نسأل الله أن يديم على وطننا الأمن والاستقرار، وأن يحفظ قيادتنا الرشيدة وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان – حفظهما الله – وأن يبقى عزّنا بطبعنا وهويتنا الراسخة. وكل عامٍ ووطني بخير.  

الأستاذ/إياد بن قيس آل الشيخ مبارك   -  نائب رئيس مجلس إدارة جمعية أفلاذ لتنمية الطفل
في اليوم الوطني الخامس والتسعين لمملكتنا الغالية،نستذكر بكل فخر وامتنان رحلة التوحيد التي قادها المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيب الله ثراه – والتي أرست دعائم وطنٍ شامخ،موحد،آمن،ومزدهر. تأتي هذه المناسبة العزيزة تحت شعار "عزّنا بطبعنا"،لتُجسّد معاني الأصالة والهوية،ولتؤكد أن اعتزازنا بهذا الوطن ينبع من قيمنا،من طِباعنا النبيلة،ومن ارتباطنا العميق بتاريخه ومجده وحاضره المشرق ،في #جمعية_أفلاذ_لتنمية_الطفل ،نؤمن بأن الأطفال هم لبنة المستقبل،وأن تنمية الطفولة ليست خيارًا بل واجب وطني،وبهذه المناسبة الغالية نؤكد التزامنا بالمضي قدمًا في خدمة هذا الجيل، وغرس القيم الوطنية في نفوسهم،وتنمية قدراتهم بما يتماشى مع رؤية قيادتنا الطموحة 2030 نسأل الله أن يحفظ وطننا، وأن يديم عليه أمنه واستقراره، وأن يوفق قيادتنا الرشيدة لكل خير. وكل عام والمملكة في عزّ ورفعة.

 
الدكتور/ أحمد بن حمد البوعلي  - أمين جمعية أفلاذ لتنمية الطفل - المشرف على مراكز شمل (الرياض-الخرج-الدمام-الأحساء) 
 في ذكرى يوم الوطن 95 فخر يعانق السماء إنه لفخرٌ يعانق السماء،واعتزازٌ يملأ القلوب،أن تمرَّ بنا ذكرى اليوم الوطني الخامس والتسعين لبلادنا الغالية، المملكة العربية السعودية. ذكرى تُجسّد ملحمة الوحدة الخالدة التي قادها بقلبٍ مؤمنٍ وإرادةٍ صلبةٍ المؤسس الملك عبدالعزيز – طيّب الله ثراه –، فوَحّد تحت راية “لا إله إلا الله” كيانًا عظيمًا، غدا أُمّةً واحدةً قويّةً بربّها، شامخةً بتاريخها. خمسةٌ وتسعون عامًا حافلة بالمنجزات والقصص الملهمة،حتى غدت المملكة – بفضل الله، ثم بفضل قيادتها وجهود أبنائها – أنموذجًا يُحتذى في التنمية والاستقرار، وصوتًا واثقًا في المحافل الدولية. وفي ظلّ هذا العهد الزاهر، عهد العطاء والنماء، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – أيّده الله –، وبرؤيةٍ ثاقبةٍ من سمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان – حفظه الله –، تواصل المملكة مسيرتها التنموية المتسارعة عبر رؤية 2030 الطموحة، التي جعلت الإنسان السعودي محور الغاية وركيزة النهضة. ولم يغب الطفل السعودي عن بوصلة النهضة، إذ أولت دولتنا – أعزها الله – رعايةً خاصةً بالطفولة، فجعلت التعليم المبكر، والحماية الرقمية، والبيئة الصديقة للطفل، ركائز أساسية في خططها، إيمانًا بأن الطفولة هي استثمار الحاضر وصناعة المستقبل، وأن بناء الإنسان يبدأ من سنواته الأولى. وبهذه المناسبة المجيدة، نرفع من أعماق القلب أسمى آيات الشكر والعرفان لقيادتنا الرشيدة، ونستلهم من معاني الوحدة قوةً على البذل والعطاء، كما قال صلى الله عليه وسلم: “مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ؛ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ، تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى” [متفق عليه]. نسأل الله أن يحفظ بلادنا، وأن يديم عليها نعمة الأمن والإيمان، وأن يُقرّ أعيننا بمزيدٍ من الخير والازدهار لقادتنا ووطننا وشعبنا الكريم. سعوديٌّ أنا والفخر يسمو ** وبالتوحيد قد شُرِّفَ اللواء على أرض المكارم قد نشأنا ** وعزُّ الشعب في الدنيا ضياء

 
الأستاذ/ عبدالعزيز بن سليمان الحماد - عضو مجلس إدارة جمعية أفلاذ لتنمية الطفل
في هذا اليوم الوطني المجيد،نحتفل بذكرى توحيد وطنٍ شامخ،أسّسه الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيب الله ثراه – على أسس من الإيمان والعزيمة والوحدة،لنمضي اليوم تحت راية قادة أوفياء،جعلوا من المملكة العربية السعودية نموذجًا للنهضة والطموح والإنجاز. شعار هذا العام "عزّنا بطبعنا"،ليس مجرد كلمات بل هو وصف دقيق لما نحن عليه: طِباعٌ راسخة في الوفاء، والكرم،والولاء،والعزّة،تلك الطِباع التي صنعت وطنًا تُرفع له الرايات ويُضرب به المثل. وبهذه المناسبة أُعبر عن فخري واعتزازي بما حققته مملكتنا من منجزات في شتى المجالات،من رؤية طموحة نقلتنا إلى مصافّ الدول المتقدمة،إلى مشاريع تنموية وإنسانية، جعلت من الإنسان محورًا لكل تطور. وفي #جمعية_أفلاذ_لتنمية_الطفل ،نؤمن أن بناء الأوطان يبدأ من رعاية الطفل وتنميته،فهو اللبنة الأولى في مستقبل هذا الوطن ونحن مستمرون في أداء رسالتنا،بكل فخر،في ظل دعم دولتنا المباركة. نسأل الله أن يديم على وطننا الأمن والاستقرار،وأن يحفظ قيادتنا وكل عام والمملكة تزداد عزًا وتمكينًا. 

الأستاذ/ مشاري بن فهد السعدون  - عضو مجلس إدارة جمعية أفلاذ لتنمية الطفل
في يوم الوطن، نحتفي بمجدٍ عمره 95 عامًا، ونفخر بقيادة حكيمة جعلت من المملكة رمزًا للعزّة والنماء. تحت شعار "عزّنا بطبعنا"،نستحضر القيم التي تربينا عليها: الكرم، الوفاء، الإيمان،والانتماء لوطنٍ عظيم، كانت وما زالت طِباع أهله هي سر عزّه. ومن خلال #جمعية_أفلاذ_لتنمية_الطفل ،نؤمن أن بناء الأوطان يبدأ من رعاية أطفالها،وتنشئتهم على حب الوطن والاعتزاز بهويتهم. دامت السعودية فخرًا وعزًا،وكل عام ووطننا بألف خير. 
الــيوم الــــوطني الســــعودي 95
تبرع سريع